تقول (آ.ع)؛ موقف حصلي مع أكاديمية سباحه اسمها أكاديمية كابتن عاصم الحلوانى في المعادي في فندق اللؤلؤه دار ضباط المهمات.
دفعت لبنتي اشتراك شهر من يوم ٧ /٨ وحضرنا ٣ حصص بس، وجالها تعب شديد، والدكتور قالي احتمال كبير تكون عدوى من البيسين.
كلمت كابتن عاصم فب التليفون وقولتله ان بنتي تعبت ومش هينفع نكمل ومحتاجه اخد باقي الفلوس بعد خصم ال ٣ حصص، كلمني بأسلوب مش كويس خالص ومعترض اني اقوله ان تعب بنتي ممكن يكون من البيسين، حتى مفكرش يقولي سلامتها، ولا مالها؛ وكانت نهاية المكالمة اني اروح في ميعاد التمرين اخد الفلوس.
زوجي راح قابل كابتن ينوب عنه، وبعد كلام ومناهده كتير قال له فلوسك في لاداره، ابقى روح خدها بس لما اتناقش معاهم فوتنا كام يوم وروحنا الاداره قالوا لا لازم كابتن عاصم بنفسه يكون موجود، كل ده وانا مشغوله ببنتي عند الدكاتره وبلف بيها وبكلم كابتن عاصم امبارح كلمني بطريقه سيئه جدا وقالي انتو جيتو مرتين بس عشان تاخدو الفلوس ومرتين تليفون ( مش عارفه المفروض نروح كام مره) وان خلاص الفلوس راحت عليا عشان دخلنا في شهر غير اللي دفعت فيه.
مع العلم ان محدش قالي المعلومه دي خالص وقالي انتي بتتلككي عالكلمه و قال كلام رخم كتير وصلني اني اقوله شكرا يا كابتن وقفلت السكه وجوزي كلمه وقالو هتقبل الفلوس قدام ربنا انا استعوضت ربنا فالفلوس بس حبيت اقول تجربتي مع أكاديمية كابتن عاصم الحلوانى عشان محدش يقع في الحوارات السخيفه دي