انا مدرس لغة عربية خبرة بأحد مدارس ٦ اكتوبر الخاصة، عملت منذ ٢٠١٤ حتى أتت لنا كورونا وتم الاستغناء عنا. ومن وقتها وتنقلت في أعمال مختلفة ولم اجد نفسى، وشعرت بضيق شديد جراء ما يحدث فى هذه الأعمال، وتركت العمل.
والآن أجلس فى المنزل عاطل، وللاسف لم أعتاد على هذا الأمر نفسيا.
حرفيا زيرو، وبحمد ربنا أن انا بطولى مش متجوز بس حقيقى تعبان.